Diabetes is a chronic disease whose treatment consists of avoiding long-term complications (at the level of the eyes, kidneys, feet, heart, etc.). To achieve this goal, there are many methods that fall within the therapeutic education chain, the most important of which are physical activity, nutritional measures, and medications. The implementation of these therapeutic methods is a complex process that requires active participation on the part of patients, in order to modify their lifestyle, ensure compliance with various treatments and adherence to regular monitoring.
Controlling diabetes does not pass through a simple prescription. The patient’s commitment to the treatment process is an important element. Thanks to therapeutic education, a diabetic patient becomes able to manage his disease himself, by acquiring technical and psychological skills, which allow him to reach a balance between his life and controlling his disease.
What is remedial education?
Therapeutic education is defined as education that helps a patient (or a group of patients and their families) manage their treatments and prevent preventable complications, while maintaining and even improving their quality of life. It gives a prominent position to the patient as a major actor in maintaining his health.
ما هو تأثير التعليم العلاجي على مرض السكري؟
أثبتت عدة دراسات أن للتعليم الصحي تأثير إيجابي على تحسين استجابة المريض للعلاج، بل وله تأثير أيضا على توازن مستوى السكري وكذا جودة حياة المرضى.
كيف يتم عقد جلسات التعليم العلاجي؟
يبدأ التعليم العلاجي بتحليل احتياجات كل مريض، من خلال التشخيص التعليمي الذي يجريه الطبيب المعالج أثناء الاستشارة الطبية. سيتمكن الطبيب المختص في الغدد الصماء من خلال هذا التشخيص، من تحديد معتقدات المريض ومعرفته بالمرض وتقييم درجة قبوله لهذا الأخير. بعد ذلك، تأتي مرحلة برمجة وتنفيذ دورات التعليم العلاجي بشكل فردي أو جماعي. وفي الأخير، يتم تقييم المهارات التي اكتسبها المريض (ما يفهمه المريض، معرفته بالخطوات التي يجب اتباعها والأمور التي يجب عليه اكتسابها).
ما هي المواضيع التي يتم التطرق إليها أثناء جلسات التعليم العلاجي لمرض السكري؟
هناك العديد من المواضيع التي يمكن تناولها خلال جلسات التعليم العلاجي، اعتمادا على نوع السكري، وأقدمية المرض، والعلاجات المتلقاة، والمضاعفات الموجودة على المدى الطويل.
كمثال على المواضيع التي يتم التطرق إليها:
معلومات عامة حول مرض السكري من النوع 2 والعلاجات المتاحة
قواعد العلاج بالأنسولين: تقنية حقن الأنسولين
كل ما يجب معرفته عن مرض السكري من النوع 1
مقياس الجلوكوز في الدم والرصد الذاتي
النظام الغذائي لمريض السكري
كيفية إدارة انخفاض نسبة السكر في الدم
فرط السكر في الدم والحماض الكيتوني: السلوك الواجب اتباعه
القدم السكرية: كيفية الاعتناء بالقدمين
الحمل والسكري: التكفل بداء السكري أثناء الحمل
تجدر الإشارة إلى أن قسم أمراض الغدد الصماء وأمراض السكري والتغذية للمستشفى الجامعي الدولي الشيخ خليفة يقدم رعاية شخصية تضع المريض في قلب اهتماماته بما في ذلك التعليم العلاجي.
1 thought on “دور التعليم العلاجي في التكفل بمرضى السكري”
ؤسؤسؤسؤ